وفي جميع الأحوال يلتزم مالك العلامة المسجلة بإخطار الوزارة بأي تغييرات في تلك الاشتراطات.
تسجيل الدخول حساب جديد الرئيسية كل الأنشطة بحث تابعنا تابعنا على تويتر تابعنا على فيسبوك تابعنا على يوتيوب تعلم البرمجة موسوعة حسوب المزيد
تسمح الحصة السوقية المستقرة للشركة باستخدام مواردها بشكل أكثر كفاءة.
ويوجد في العالم اليوم أكثر من أربعة ملايين من البراءات المسجلة السارية المفعول، إلى جانب أكثر من مليون من التصاميم الصناعية المسجلة.
اتفاقية المنظمة العالمية للملكية الفكرية بشأن الأداء والتسجيل الصوتي
يجوز رهن العلامة التجارية أو الحجز عليها مع أو بدون المحل التجاري أو المشروع الذي تستخدم العلامة في تمييز منتجاته أو خدماته.
البيانات أو الإدعاءات التي قد يسبب استعمالها في التجارة تضليل الجمهور فيما يتعلق بطبيعة المنتجات، أو طريقة تصنيعها، أو خصائصها، أو كمياتها، أو صلاحيتها للإستعمال.
أولاً، والأكثر أهمية، يمكن للعلامة التجارية العائلية الناجحة أن تعزز مبيعات المنتجات الجديدة.
ب. توقيع الحجز على المواد والأدوات والمعدات المشار إليها في الفقرة السابقة من هذا البند، والعوائد الناتجة عن التعدي.
وبناء على المادتين (السابعة عشرة) و(الثامنة عشرة) من نظام مجلس الشورى، الصادر بالأمر الملكي رقم (أ/٩١) وتاريخ ٢٧ / ٨ / ١٤١٢ هـ .
وبقدر ما يصبح العملاء مخلصين لعلامة تجارية معينة، فإن الحصة نور السوقية للشركة لهذا المنتج تحقق مستوى معينًا من الاستقرار.
فقد اعتادت شركة مروجة للملابس الجاهزة على عدم إنفاق أي مبالغ على الإعلانات. ومع ذلك، فقد حافظت العلامة التجارية لهذه الشركة على قوتها على مر السنين من خلال محلات التجزئة التي تمتلكها في بلدان عديدة، وأصبحت هذه المحلات تقوم مقام المضامين الإعلانية التي يفترض أن تبثها العلامة التجارية عبر وسائل الإعلام المختلفة. وقد أصبحت هذه المحلات أداة لترويج سلع العلامة التجارية دون الحاجة إلى استخدام إعلانات، في حين تبقى إمكانية توظيف هذه الأخيرة واردة فقط في حالة تعرض الشركة لأزمة حقيقية.
لكل ذي مصلحة الاعتراض على قبول تسجيل العلامة أمام ديوان المظالم خلال تسعين يوما من تاريخ شهرها، مع إيداع نسخة من الاعتراض وما يفيد تقديمه لدى الإدارة المختصة بوزارة التجارة .
كما أدخلت نظماً حديثة في الإدارة والتدريب وأساليب التسوق ودراسات السوق لمواجهة تزايد المنافسة في هذا المجال حسبما تقول انتصار سليمان في بحثها عن الفرنشايز المنشور على موقع إسلام أون لاين.